التسويق بالمحتوى (هل نقول وداعاً لمشاهير التواصل الاجتماعي ؟




 “المحتوى هو الملك- Content Is King”  بيل غيتس

مع زيادة الوعي وان العالم أصبح قريه صغيرة بفضل التكلوجيا والانترنت واصبح بامكاني أن اعرف أخبار العالم وان ابني بنفسي عالم افتراضي بان اختار اسمي وشخصيتي. أصبح كل شي مكشوف وبان الناس زاد وعيها في العالم. وهذا ما نلاحظة الآن. 
مع زيادة الوعي ومعرفه الناس بكل الاخبار. أصبح الناس لا يثقون بالمعروض أو بالدعايات التي توثق صدق صاحبها بل يجب أن ينظرون اليها وان يعرف كيف تعمل وان يقيسها وكل شي. وهذا النوع من التسويق اسمه التسويق بالمحتوى. لكن هل تعلم بان هذا التسويق كان منتشر منذ الخمسينيات؟ 
منذ الخمسينيات وخصوصا بعد الحرب العالمية الثانية ظهرت شركات جديدة في السوق ومنتجات جديدة حأولت الشركات أن ياتو بالعارضات والممثلات لعمل الدعايات لكن! لم يشترى أحد تلك البضاعه والسبب بعدم معرفتهم بكيفه استخدامها أو ما هي لانها كانت جديدة في السوق. إلا أن اتت إحدى الشركات واقترحت التسويق بالمحتوى أو حفلات التسويق وفيها تقوم ربه البيت بدعوة جيرانها واصدقائها لتجربه هذا المنتج الجديد ومنه تستطيع النساء أن يلمسن المنتج ويجربنه وان يقيسن عليه ومعرفه كيف استخدامه. لكن ما حدث كانت مفاجاه قويه من خلال نظريه هذا التسويق زادت مبيعات الشركه إلى 20 مليون فقط وقبل ذلك كانت سوف تسحب منتجاتها من السوق لكن من خلال التسويق بالمحتوى تغير كل شى. وهذا الآن ما هو حاصل

تعليقات